الأحد، 21 يوليو 2013

من لهؤلاء اين الانسانية اين العالم من هذا اين الشعوب اين الحكام اين اين

من لهؤلاء؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

صور اغتصاب وحشي داخل مقرات الامن السورية_يوتيوب اغتصاب بنات 

أكدت لجنة التحقيق الدولية تلقي شهادات عن ممارسة التعذيب الجنسي على المعتقلين من الذكور، وقالت إنه من الممارسات المعتادة أن الرجال يُجبرون على خلع ملابسهم والبقاء عراة.

وأفاد العديد من المعتقلين السابقين عن حالات ضرب على الأعضاء التناسلية، وممارسة الجنس قسراً عن طريق الفم، والصعق بالكهرباء، والحرق بالسجائر في فتحة الشرج في مرافق الاحتجاز، بما في ذلك مرافق الاحتجاز التابعة للمخابرات الجوية في دمشق، والاستخبارات العسكرية في جسر الشغور، والاستخبارات العسكرية والأمن السياسي في إدلب واللاذقية، ومرافق الاحتجاز التابعة للاستخبارات في طرطوس، بحسب النص العربي الرسمي لتقرير اللجنة.

وهُدد عدة معتقلين مراراً وتكراراً، بالاغتصاب أمام عائلاتهم وباغتصاب زوجاتهم وبناتهم أيضا، بحسب لجنة التحقيق الدولية.
كما وردت شهادات من عدة رجال أفادوا فيها أنهم تعرضوا للاغتصاب شرجياً بالهراوات، وأنهم كانوا شهوداً على اغتصاب فتيان.
وذكر أحد الرجال أنه كان شاهداً على تعرض صبي عمره 15 عاماً للاغتصاب أمام والده.

وقال رجل يبلغ الأربعين من العمر إنه شاهد ثلاثة ضباط من الأجهزة الأمنية يغتصبون صبياً عمره 11 عاماً. وأضاف قائلاً: "لم أخف في حياتي كلها كما خفت حينئذ. ثم استداروا نحوي وقالوا: أنت التالي". ولم يتمكن الشاهد من مواصلة الإدلاء بشهادته، نقلاً عن تقرير اللجنة.

وقال طالب جامعي، عمره 20 عاماً، إنه تعرض لعنف جنسي أثناء الاحتجاز، مضيفاً: "لو كان والدي حاضراً ورآني لانتحرت". وقال رجل آخر وهو يبكي: "لم أعد أشعر برجولتي".

وذكر التقرير أن عدة نساء أفدن بتعرضهن للتهديد والشتم أثناء مداهمة قوات الجيش وقوات الأمن لمنازلهن. وشعرت النساء بالعار بسبب نزع حجابهن والعبث بملابسهن الداخلية خلال المداهمات التي وقعت ليلا في الكثير من الأحيان.

وأشار منشقون عن قوات الجيش وقوات الأمن أنهم كانوا موجودين في أماكن احتجاز تعرضت فيها النساء للاعتداء الجنسي.

وأوضحت اللجنة في تقريرها أنها لم تتلق أدلة كافية عن الاعتداءات الجنسية على النساء، "وقد يرجع ذلك إلى وصمة العار التي تلصق بالضحايا إذا ما اعترفن بتعرضهن لهذا النوع من الاعتداء".

وندد مجلس الأمم المتحدة لحقوق الإنسان أمس الجمعة بـ"الانتهاكات الواسعة والممنهجة والجسيمة" لحقوق الإنسان والحريات الأساسية في سوريا من قبل السلطات.

وقرر المجلس بأغلبية كبيرة، وفي جلسة استثنائية، "إحالة" تقرير لجنة التحقيق إلى الأمين العام للأمم المتحدة ليقرر بشأن هؤلاء

قصة بطل سوري صغير ..
محمد ابراهيم الرفاعي .. طفل سوري .. من قرية عتمان في محافظة درعا .. ابن أربعة عشر ربيعاً ..
يوم البارحة .. (الأحد .. 20 كانون الثاني 2012 ) .. وصل محمد إلى مشفى الأميرة بسمة بمدينة إربد .. وحيداً دون مرافقة أحد من أسرته .. بحالة بالغة السوء ..
وعندما سأله الطبيب -الذي زودنا بهذه المعلومات- عن حاله .. قال له: إنه اعتقل مدة عشرين يوم في فرع الأمن العسكري بدرعا .. تعرض خلالاها لتعذيب قاس .. وبعد الفحص تبين ...مشاهدة المزيد
قصة الشهيد الطفل محمد ابراهيم الرفاعي
قصة بطل سوري صغير ..
محمد ابراهيم الرفاعي .. طفل سوري .. من قرية عتمان في محافظة درعا .. ابن أربعة عشر ربيعاً ..
يوم البارحة .. (الأحد .. 20 كانون الثاني 2012 ) .. وصل محمد إلى مشفى الأميرة بسمة بمدينة إربد .. وحيداً دون مرافقة أحد من أسرته .. بحالة بالغة السوء ..
وعندما سأله الطبيب -الذي زودنا بهذه المعلومات- عن حاله .. قال له: إنه اعتقل مدة عشرين يوم في فرع الأمن العسكري بدرعا .. تعرض خلالاها لتعذيب قاس .. وبعد الفحص تبين أن محمداً لديه تمزق وتهتك بالأحشاء الداخلية .. لقسوة الركل والرفس الذي تعرض له!
أجرى الطبيب له عمليه جراحية .. لكنها باءت بالفشل .. واستشهد تحتها ..
المأساة لم تنته ههنا ..
فقد شيّع محمد اليوم في مدينة اربد الأردنية .. بعيداً عن والده الذي كان ينتظر على الشريط الحدودي منذا البارحة .. دون أن يُسمح له بالدخول ..
وعن أمّه .. مع أنها تقيم في الأردن ..!! أعني في “سجن” الزعتري للاجئين السوريين .. ووري الثرى .. دون أن ينال أحد والديه .. ترف وداعه!!!

هاتان الصورتان .. للشهيد .. الأولى في مشفى إربد .. قبل ثوان من دخوله إلى العملية .. وقد استطاع فيها .. أن يسرق من الزمن بسمة!
أما الثَّانية .. فقد أخذت له قبل ساعات من الآن .. على حافة قبره .. وهو يودع هذا العالم السافل .. الذي لا يستحق أصلاً أن يكون أمثال محمد فيه!
http://syrianchange.files.wordpress.com/2013/01/d982d8b5d8a9-d8a7d984d8b4d987d98ad8af-d8a7d984d8b7d981d984-d985d8add985d8af-d8a7d8a8d8b1d8a7d987d98ad985-d8a7d984d8b1d981d8a7d8b9d98a-2.jpg
 
 
كما اكدت 
 لجنة التحقيق الدولية تلقي شهادات عن ممارسة التعذيب الجنسي على المعتقلين من الذكور، وقالت إنه من الممارسات المعتادة أن الرجال يُجبرون على خلع ملابسهم والبقاء عراة.

وأفاد العديد من المعتقلين السابقين عن حالات ضرب على الأعضاء التناسلية، وممارسة الجنس قسراً عن طريق الفم، والصعق بالكهرباء، والحرق بالسجائر في فتحة الشرج في مرافق الاحتجاز، بما في ذلك مرافق الاحتجاز التابعة للمخابرات الجوية في دمشق، والاستخبارات العسكرية في جسر الشغور، والاستخبارات العسكرية والأمن السياسي في إدلب واللاذقية، ومرافق الاحتجاز التابعة للاستخبارات في طرطوس، بحسب النص العربي الرسمي لتقرير اللجنة.

وهُدد عدة معتقلين مراراً وتكراراً، بالاغتصاب أمام عائلاتهم وباغتصاب زوجاتهم وبناتهم أيضا، بحسب لجنة التحقيق الدولية.
كما وردت شهادات من عدة رجال أفادوا فيها أنهم تعرضوا للاغتصاب شرجياً بالهراوات، وأنهم كانوا شهوداً على اغتصاب فتيان.
وذكر أحد الرجال أنه كان شاهداً على تعرض صبي عمره 15 عاماً للاغتصاب أمام والده.

وقال رجل يبلغ الأربعين من العمر إنه شاهد ثلاثة ضباط من الأجهزة الأمنية يغتصبون صبياً عمره 11 عاماً. وأضاف قائلاً: "لم أخف في حياتي كلها كما خفت حينئذ. ثم استداروا نحوي وقالوا: أنت التالي". ولم يتمكن الشاهد من مواصلة الإدلاء بشهادته، نقلاً عن تقرير اللجنة.

وقال طالب جامعي، عمره 20 عاماً، إنه تعرض لعنف جنسي أثناء الاحتجاز، مضيفاً: "لو كان والدي حاضراً ورآني لانتحرت". وقال رجل آخر وهو يبكي: "لم أعد أشعر برجولتي".

وذكر التقرير أن عدة نساء أفدن بتعرضهن للتهديد والشتم أثناء مداهمة قوات الجيش وقوات الأمن لمنازلهن. وشعرت النساء بالعار بسبب نزع حجابهن والعبث بملابسهن الداخلية خلال المداهمات التي وقعت ليلا في الكثير من الأحيان.

وأشار منشقون عن قوات الجيش وقوات الأمن أنهم كانوا موجودين في أماكن احتجاز تعرضت فيها النساء للاعتداء الجنسي.

وأوضحت اللجنة في تقريرها أنها لم تتلق أدلة كافية عن الاعتداءات الجنسية على النساء، "وقد يرجع ذلك إلى وصمة العار التي تلصق بالضحايا إذا ما اعترفن بتعرضهن لهذا النوع من الاعتداء".

وندد مجلس الأمم المتحدة لحقوق الإنسان أمس الجمعة بـ"الانتهاكات الواسعة والممنهجة والجسيمة" لحقوق الإنسان والحريات الأساسية في سوريا من قبل السلطات.

وقرر المجلس بأغلبية كبيرة، وفي جلسة استثنائية، "إحالة" تقرير لجنة التحقيق إلى الأمين العام للأمم المتحدة ليقرر بشأن "التحرك الملائم".
كما قالت المنظمة
غتصاب النساء والأطفال هو سلاح كلاب الأسد لقمع الثورة السورية
السبت 16 يونيو 2012 
اغتصاب النساء والأطفال هو سلاح كلاب الأسد لقمع الثورة السورية
رويترز - قالت منظمة هيومن رايتس ووتش إن القوات الحكومية في سوريا استخدمت الاغتصاب وأشكالا أخرى من العنف الجنسي ضد الرجال والنساء والأطفال لقمع الثورة المطالبة بسقوط النظام.

وذكرت المنظمة أنها سجلت عشرين واقعة في مقابلات داخل سوريا وخارجها مع ثماني ضحايا بينهم أربع نساء وأكثر من 25 شخصا آخرين على علم بالانتهاكات الجنسية.

وقالت مديرة منطقة الشرق الأوسط في المنظمة سارة لي ويتسون إن "العنف الجنسي أثناء الاحتجاز هو أحد الأسلحة المروعة العديدة في ترسانة التعذيب الخاصة بالحكومة السورية وتستخدمها قوات الأمن السورية بانتظام لإهانة وإذلال المحتجزين مع الإفلات الكامل من أي عقاب".

وقالت المنظمة إن من بين أساليب التعامل مع المعتقلين "الاغتصاب وهتك العرض باستخدام أدوات وتلمس الأماكن الحساسة، والإجبار على التعري لفترة طويلة، واستخدام الصدمات الكهربائية وضرب الأعضاء التناسلية".

وأضافت أن "الاعتداءات لا تقتصر على مراكز الاحتجاز فالقوات الحكومية والشبيحة الموالون للحكومة اعتدوا جنسيا أيضا على نساء وفتيات خلال مداهمة منازل واجتياح مناطق سكنية".

ونقلت هيومن رايتس عن رجل قال إنه احتجز في فرع للأمن السياسي في اللاذقية في زنزانة مع أكثر من سبعين آخرين، وذكر أن الصبية كانوا يلقون معاملة أسوأ من البالغين ويعادون إلى الزنزانة بعد تعرضهم للاغتصاب وخلع أظافرهم.

وقال الرجل "جاء أحدهم إلى الزنزانة وهو ينزف من الخلف لم يكن يستطيع السير كانوا يفعلون ذلك بالصبية فقط، كنا نبكي من أجلهم".

وفي مقابلة مباشرة أخرى قالت امرأة من حي كرم الزيتون في حمص إنها سمعت قوات الأمن والشبيحة وهم يغتصبون جاراتها بينما كانت تختبئ في شقتها في شهر مارس/آذار.

وأضافت السيدة للمنظمة أنها "سمعت إحدى الفتيات وهي تقاوم أحد مهاجميها فأطلق الرصاص على رأسها" وأكدت أن ثلاث فتيات صغراهن تبلغ 12 عاما اغتصبن بعد ذلك.

وتذكر المرأة أنها بعد رحيل المهاجمين ذهبت لبيت جاراتها "وكان المشهد يفوق الخيال كانت الفتاة ذات الاثني عشر عاما ترقد على الأرض والدماء تصل إلى ركبتيها، اغتصبها أكثر من واحد".

وقررت المرأة عدم العودة إلى حيها فالذكريات المخيفة تطاردها حتى في أحلامها وتأخذها نوبات بكاء، كما قالت للمنظمة.


هذا غيض من فيض وسؤالي الان للاخ القارى هل استطعت ان اضعك بالصورة
صورة الحدث حتى تستشعرها
طبعا هذا ليس فيلم رعب لالفرد هيتشكوك
هذا واقع يعيشه السوريون فاين انت من هذا
 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق